خطواتي نحو التحفيز الذاتي

من أجل التحفيز الذاتي فنحن بحاجة لخطوات تمكننا من إيقاظ ذلك البطل النائم بداخلنا
من أجل التحفيز الذاتي فنحن بحاجة لخطوات تمكننا من إيقاظ ذلك البطل النائم بداخلنا

 اجلس مع نفسك أولا، ولا تبخل عليها فأنت بحاجة لهذه الجلسة، فكيف تجلس أمام الحاسوب أو أمام التلفاز لساعات ولا تستطيع الجلوس مع نفسك، فكلما جلست مع نفسك واختليت بها فعلم أنك تتقرب إليها أكثر فأكثر.

برمج نفسك على كلمة “أستطيع” وقم بحذف كلمة ” لا أستطيع” من قاموسك النفسي.

برمج أهداف صغيرة وواقعية قابلة لإنجاز، فالرياضي الذي يقفز بالزانة لا يبدأ بالأمتار الكبيرة، وإنما خطوة بخطوة.

ركز على الثقة بالذات فهي الأساس في التحفيز.

عدم الإصغاء لأعداء النجاح.

وهنا أسرد قصة الضفدعة التي كانت تحاول قفز حاجزا عاليا من أجل الوصول إلى الماء، وكان كل من أبناء جنسها يقولون لها وهم يضحكون من المستحيل قفز كل تلك المسافة، ولكنها أعادت المحاولة عدة مرات ولم تتوقف حتى نجحت في تحقيق هدفها، ولما حققت هذا الإنجاز سألها أحد الضفادع عن لغز نجاحها :
فوجد سر هذا التفوق في كونها ضفدعة صماء لا تسمع